وسيحمل هذا الدراج الإيراني في رحلته رسالة السلام من الشعب الايراني الى الشعب السوري ثم يزور لبنان.
واشار قادري إلى كرم الضيافة لدى الشعب العراقي، مؤكدا أنه لا يشعر بالغربة في هذا البلد.
وقال : عندما علم العراقيون بنيتي الإنسانية والمعنوية لهذه الرحلة التي تهدف إلى إيصال رسالة السلام والصداقة يرحبون بي بحرارة.
ويعتبر قادري نفسه الآن ملزماً بنقل رسالة تعاطف الشعبين الإيراني والعراق إلى ضحايا الزلزال في سوريا. كما سيقوم بعدة رحلات إلى دول آسيوية مختلفة لحمل رسالة السلام والصداقة من جانب الإيرانيين.
وقبل أن يتوجه إلى سوريا، حل الدراج الإيراني البالغ من العمر 50 عامًا ضيفًا على المركز الثقافي لجمهورية الإسلامية الإيرانية في بغداد.
انتهی**1426
تعليقك